Admin Admin
عدد المساهمات : 102 تاريخ التسجيل : 20/09/2011
| موضوع: ليلة خير من الف شهر الثلاثاء أغسطس 28, 2012 4:53 am | |
| ربى لقد هزمتنى همومى ربى قد كسرنى حزنى ربى كان لى قلبا يرقص فرحا بكل ما حولى كان لى قلبا يحتوى الدنيا قلبا مضيئا بنورك ورضاك لكن ذبح هذا القلب واصبح ينذف ببطئ ينتظر نهايتة اتعجب لماذا اصبحت بهذا الوهن اهذا رضا منك ام غضبا على وبين الشعور بالرضا والغضب بين الظلمات التى احاطت بى والغرق فى افكار اصبحت كالامواج المتلاطمة ما زال هناك شعور بأنك معى لقد غلقت الابواب الا بابك مات الشعور الا الشعور بك قتل الحب الا حبك ربى فبغير حبك لن اكون مات الوفاء وترعرع الغدر وروى بماء الكذب والخيانة ولكنك العدل الودود الرحمن فرحم عبدا تعلق ببابك يرجو عفوك ورضاك ربى ادعوك ان تنير دربى وقلبى مرة اخرى
------------
ربى انى مسنى الضر وانت ارحم الراحمين ايها العاشق وعدك الشيطان فأخلف اغراك بسراب السعادة وغرك بخداع الامل ثم تركك فى نهاية المشوار للوعة والحسرة فماذا ربحت يا هاجر الجنة لنار العذاب يا من باع فرح ساعة بغم سنة ما فائدة الطعام اذا كان مسموم فكل مجلس يدعوك للحرام او يتعرض فيها سمعك لغيبة او نميمة او نظرك للزنى او يذبح فية الايمان على موائد الغفلة فعلم انها المؤامرة الكبرى للشيطان لغزو قلبك والمطلوب منك فورا ان توصد الباب امامة وان لم تستطع ولم تقوعلى ذلك فغادر مسرح الجريمة فورا وانجو بقلبك ****************************************************************** ليلة القدر تلك الليلة التى هى خيرا من الف شهر يا لها من ليلة تحفها الملائكة والسلام حتى مطلع الفجر وانا صغيرة وفى هذة الليلة كنت انتظر فى بلكونة منزلنا حتى تفتح السماء ابوابها وكنت اسرح بخيالى كيف يكون هذا النور الذى يتحدثون عنة اهو ربى سأشاهدة ام انة باب السماء وسأشاهد الملائكة ماذا سأطلب من ربى فى هذة الليلة اهى دعوة واحدة اثنين ثلاثة كنت دائما اعتقد انها دعوة واحدة وكأنها المصباح السحرى الذى يخرج منة المارد ليحقق لى ما اريدة من امنيات وكبرت وعلمت من هى ليلة القدر سميت ليلة القدر؛ لعظم قدرها عند الله، وقيل: القدر بمعنى الضيق؛ لضيق الأرض عن الملائكة التي تنزل فيها، فروى أحمد عن أبي هريرة مرفوعا: «إن الملائكة تلك الليلة أكثر من عدد الحصى» ويستحب أن يدعو فيها؛ لقول عائشة: يا رسول الله، إن وافقتها ما أقول؟ قال: «قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني» رواه أحمد وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أمارة ليلة القدر أنها صافية بلجة، كأن فيها قمرا ساطعا، ساكنة ساجية، لا برد فيها ولا حر، ولا يحل لكوكب أن يرمى به فيها حتى تصبح، وإن أمارتها أن الشمس صبيحتها تخرج مستوية ليس فيها شعاع، مثلَ القمر ليلة البدر، لا يحل للشيطان أن يخرج معها يومئذ(330) ». قال بعضهم: ويسن أن ينام متربعا، مستندا إلى شيء. نص عليه أحمد، ويأتي في المعتكف
| |
|